بر الكويت كان مقبول، والنظافة فيه نوعا ما مقبولة، ولكن عندما تدخلت البلدية ونظمت رحلات البر، وحددت أماكن التخييم، وطلبت استخراج رخصة على رواد البر قيمتها 150 دينار، 100 مسترجعة و50 دينار توزع على المسؤولين الكبار، أصبح البر أقذر من السابق بكثير، وأصبحت الزبالة في كل مكان، لهذا اطالب بعدم تدخل الحكومة في أي شيء، وتسليم كل المرافق لشركات عالمية، ليست عربية، وعدم التدخل في اعمالها، لأنها معينه ناس تخرب ولا تعمر.
أبو طبر
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لتبقى على اطلاع