أعضاء في مجلس الامة، إلي كانوا يشتغلون حمالية في سوق الفرضة، وحصلوا على الجنسية الكويتية بالدس والتدليس، وبفضل الدكتور إلي صار وزير للصحة، لا اعرف حي ولى ميت، يتعاملون بمبدأ قصعة بقصعة، يعني أتوسط لك تردها لي عند الحاجة، طبعا لا يتوسطون للمساكين بل لأصحاب المناصب، وإلي يروح له ليتوسط عنده، مسكين، يحسبها فزعة من هذا العضوا فيساعده، واشهر من يعمل ذلك و"عوضي على الله، الإيرانيين السنة، كانوا فقراء جدا فأصبحوا من علية القوم، وهم عنصريون لابعد الحود، ولا يتمكلمون في بيوتهم إلا باللغة الإيرانية.
كويتي مال حرب جهرا
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا لتبقى على اطلاع