اقترح على الحكومة الكويتية أن توزع كل الأموال التي تملكها على الشعب، حتى لا تسرق، لأن السرقات في الكويت ليس لها حد، عملوا انتخابات جمعيات تعاونية فقام المنتخبون بسرقة الجمعية (طبعا ليس كهم ولكن يوجد لصوص بينهم)، حطوا رئيس للتأمينات الإجتماعية سرق مليار دينار بسهولة وهرب، حطوا لجان لعقد صفقات مشاريع، سرق أعضاء هذه الجان المشاريع، عملوا لجان لشراء اسلحة سرقت هذه اللجان من صفقات السلاح، عملوا استثمارات خارجية سرقت لجان الإستثمارات المشاريع وحولتها لحسابهم، في أزمة الكويت مع العراق سرق المسؤولين عن النفظ اموال شركة النفط، عملوا انتخابات مجلس أمة قام المرشحون بدفع فلوس لشراء الأصوات لانهم يعرفون بأنهم سيحصلون من المجلس على أموال طائلة، أعطوا فلوس للدروس الإضافية في الكليات التطبيقية فقام الدكاترة المصريين بالتلاعب بالإضافي ليحصلوا على اموال طائله، لدرجة أن الدكتور المصري يحصل على 20 ألف دينار اضافي وصيفي غير راتبه الذي يعدي 5000 دينار في الشهر، مع أن راتبه في مصر 100 دينار فقط، حطوا رئيس للسجن المركزي، فقام هذا الرئيس بتهريب تاجر مخدرات إيراني وحصل على 650 ألف دينار رشوة، ارسلوا الكويتيين للعلاح في الخارج فقام موظفين في السفارة بالسرقة من هذه الأموال، وغيرها الكثير، نعم يوجد شرفاء ولكنهم مو ملحقين التستر على السرقات.
أبو طبر